التجمّعييون أزلام و عبيد بن على تستعدّ للعودة للحياة السياسيّة و من أبرزهم كمال مرجان الّذي استهلّ عودته بزيارة قبر الحبيب بورقيبة مع مجموعة من خُدّامه الّدين أرادوا تسويقه على أنّه حفيد بورقيبة..و كأنّ بورقيبة لم ينتهي دكتاتورا و لم يُلوّث تاريخ تونس المعاصر بأغرب فتوى دستوريّة و المتمثّلة في تضمين دستور البلاد أنّه رئيسٌ للجمهوريّة مدى الحياة , هذه الفتوى تُدرّس اليوم في كلّيات الحقوق في أنحاء العلم كدليل لما يمكن للتخلّف السياسي أن يُفرز من سذاجات..مرجان جوبه بالأحرار من الشعب التونسي الّذين قاموا بطرده
شارك هذه الصفحة :
0 التعليقات:
إرسال تعليق